موسوعة الاخطاء الصحفية/
في الوقت الذي يجهد معظم الصحفيين في العالم أنفسهم من اجل كتابة تقرير مختصر بطريقة احترافية، لا يحتاج أي صحفي أي جهد لكتابة تقرير صحفي في جريدة الصباح، فكل ما عليه هو رصف الكلمات والعبارات والمعلومات بأي شكل كان، وسواء كانت تلك المعلومات قديمة او خاطئة، او منسوبة لغير اصحابها او منقولة بطريقة الكوبي بيست، فالمهم هو جمع كوم من الكلمات وتقديمها تحت اسم تقرير سينشر مهما كانت طبيعة محتواه واهميته، فليس في جريدة الصباح من يدقق هذا التقرير، وليس هناك من يراجعه، ويبت في أمر نشره، فكل المواد، قديمها وجديدها، الأصيل منها والمسروق، والصادق منها والملفق تأخذ طريقها للنشر بكل سلاسة ومن دون شطب عبارة منها أو تغيير كلمة فيها.
في الوقت الذي يجهد معظم الصحفيين في العالم أنفسهم من اجل كتابة تقرير مختصر بطريقة احترافية، لا يحتاج أي صحفي أي جهد لكتابة تقرير صحفي في جريدة الصباح، فكل ما عليه هو رصف الكلمات والعبارات والمعلومات بأي شكل كان، وسواء كانت تلك المعلومات قديمة او خاطئة، او منسوبة لغير اصحابها او منقولة بطريقة الكوبي بيست، فالمهم هو جمع كوم من الكلمات وتقديمها تحت اسم تقرير سينشر مهما كانت طبيعة محتواه واهميته، فليس في جريدة الصباح من يدقق هذا التقرير، وليس هناك من يراجعه، ويبت في أمر نشره، فكل المواد، قديمها وجديدها، الأصيل منها والمسروق، والصادق منها والملفق تأخذ طريقها للنشر بكل سلاسة ومن دون شطب عبارة منها أو تغيير كلمة فيها.
في الصورة: تقرير طويل عريض نشرته
جريدة الصباح على اكثر من نصف صفحة، الجديد فيه
لا يعادل مساحة الصورة المرفقة معه.
في ملفات اخطاء جريدة الصباح المنشورة في
(موسوعة الاخطاء الصحفية) والقابلة للتحميل المئات من هذا النموذج الذي يمكن وصفه
بالضحك على الذقون.
لاحظ الصورة:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.