الاثنين، 4 نوفمبر 2019

اسلوب جديد يسهم في تحقيق السبق الصحفي


موسوعة الاخطاء الصحفية/
يمكن تحقيق السبق الصحفي وفق اسلوب جديد  ابتدعته صحيفة عراقية مؤخرا بالاعتماد على ثلاثة عوامل هي:
 ان الصحافة الورقية لم يعد يقرأها أحد، وان الجمهور، نتيجة انشغالاته اليومية، لا يفرق بين الخبر الجديد والقديم، والعامل الثالث وهو الاهم ان المشرفين على ادارة الصحف لا يدققون ولايراجعون المواد المعدة للنشر.
وانطلاقا من هذه العوامل الثلاثة اصبح بامكان اي محرر دفع مادة تم نشرها قبل سنوات طويلة للنشر، فتنشر من دون ان يلاحظها احد.
وفق هذا الاسلوب تنشر جريدة الصباح عشرات المواد الصحفية يوميا، وهذا مثال على ذلك.
اضغط على الصورة لتكبيرها وتمعن.
جريدة الصباح تنشر مادة صحفية تدولتها وسائل الاعلام قبل ثلاث سنوات.



افضل واسهل واسرع طريقة لاعداد التقارير الصحفية


موسوعة الاخطاء الصحفية/
تتألف هذه الطريقة من جزئين:
الأول/ اقتباس فقرات طويلة من موسوعة ويكيبيديا بالكوبي بيست.
والثاني: نقل تقرير قديم مضى على نشره اكثر من عام بالكوبي بيست ايضا.
بعدها يتم مزجهما معا، فتكون النتيجة كما يظهر في الصورة التي عليك
تكبيرها لفهم العملية.
كل الشكر والتقدير لجريدة الصباح العراقية التي ابتكرت هذه الطريقة الاحترافية في اعداد التقارير.



جريدة الصباح تغرق في بحر الحنين وياله من حنين


موسوعة الاخطاء الصحفية/

"غارقة في بحر الحنين" هو العنوان التمهيدي الذي بدأت به جريدة الصباح تقريرا لها عن امنيات الدراميين بعودة تمثليات السهرة الى التلفزيون, ونشرت جريدة الصباح هذا التقرير بتاريخ 29-8-2019.
وفي غمرة حنينها الى الحنين اعادت جريدة الصباح نشر التقرير نفسه بتاريخ 4-11-2019، وكل جديدها انها غيرت الصورة المرفقة بالتقرير فقط.
في ملفات اخطاء جريدة الصباح المهيأة للتحميل على هذا الموقع مئات الاخطاء التي تشبه هذا الخطأ.
اضغط على الصورة لتكبيرها.


الأحد، 3 نوفمبر 2019

بعد 11 عاما..جريدة الصباح تنشر خبر تكريم امل المدرس


موسوعة الاخطاء الصحفية/
كُرمت امل المدرس ببريطانيا في العام 2008، أي قبل 11 عاما من قبل منظمة انسانية، ومنحت المدرس لقب (امرأة العام) بعد تعرضها لمحاولة اغتيال في العام 2007 تناقلت تفاصيلها اغلب وسائل الاعلام في حينها.
 في الصورة: جريدة الصباح تنشر خبر هذا التكريم بتاريخ 2-11-2019 وكأنه حدث أمس وليس قبل 11 عاما.
في ملفات اخطاء جريدة الصباح المهيأة للتحميل الكثير من هذا النموذج.
اضغط على الصورة وتفرج.



عندما يكون التقرير عن ترامب ومقدمته عن سعد الحريري


موسوع الاخطاء الصحفية/
الصورة التي ننشرها هنا لا تحتاج الى الكثير من الشرح، وهي قطرة صغيرة جدا من سيل اخطاء جريدة الصباح الذي لا ينقطع.
في الصورة: تقرير يرى ان مستقبل الرئيس الامريكي بات على المحك بسبب مكالمة هاتفية اجراها سابقا مع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، لكن مقدمة التقرير تقول:
(استفاقت العاصمة اللبنانية أمس الأربعاء على هدوء حذر، غداة ليلة أمنية وسياسية عاصفة، سبقتها استقالة رئيس الحكومة سعد الحريري، الذي وصل إلى «طريق مسدود».  وبينما بدأ المحتجون بفتح بعض الطرقات، أصدر الجيش اللبناني بيانا، طلب فيه من جميع المتظاهرين «المبادرة إلى فتح ما تبقى من طرق مغلقة لإعادة الحياة إلى طبيعتها).
 في ملفات اخطاء جريدة الصباح المهيأة للتحميل على هذا الموقع مئات الاخطاء التي تشبه هذا الخطأ.
اضغط على الصورة لتكبيرها.



وتستمر جريدة الصباح في تزييف توقيتات الاخبار


موسوعة الاخطاء الصحفية/
تستمر جريدة الصباح في تزييف توقيتات الاخبار لنشرها وكانها جديدة، ففي الصورة التي ننشرها مع هذا المقال خبر عن تجمع متظاهرين في العاصمة الباكستانية اسلام اباد لامهال رئيس الوزراء عمران خان 48 ساعة كي يقدم استقالته.
بحسب جميع الوكالات جرت هذه التظاهرات يوم الجمعة الماضي، لكن جريدة الصباح نشرت الخبر يوم الاحد 3-11-2019 لتقول انها جرت أمس السبت.
في ملفات اخطاء جريدة الصباح المهيأة للتحميل على هذا الموقع مئات الاخطاء التي تشبه هذا الخطأ.
اضغط على الصورة لتكبيرها.


القصة الكاملة لجريدة الصباح مع مبنى محافظة بغداد


موسوعة الاخطاء الصحفية/
كان من المقرر ان يكون المبنى الذي ننشر صورته مع هذا المقال مقرا لمحافظة بغداد، وقد علقت عليه لافتة تشير الى ذلك لفترة قصيرة، لكنه تحول منذ ما يقارب العام الى مقر لديوان الرقابة المالية الاتحادي، ووضع الديوان لافتة على المبنى تشير الى هذا الأمر، ووضع صورة المبنى كذلك على موقعه الالكتروني.
وعلى الرغم من ان المبنى يقع قريبا من شبكة الاعلام العراقي، ويمر بجانبه الكثير من العاملين في جريدة الصباح، الا ان الجريدة مصرة كل الاصرار، على تسميته بمبنى محافظة بغداد ونشر صورته مع كل خبر اوتقرير يتعلق بنشاطات المحافظة.
في ملفات اخطاء جريدة الصباح المهيأة للتحميل على هذا الموقع مئات الاخطاء التي تشبه هذا الخطأ.
اضغط على الصورة لتكبيرها.